الثلاثاء، 29 مايو 2018

Two Rules for Making Better Decisions

 There are many ways to improve your decision making, but two simple rules can be particularly helpful. First, be less certain — about every part of your decision-making process. Think choice A will lead to outcome B? It’s probably less likely than you believe. Think outcome B is preferable to outcome C? You’re probably too confident about that as well. Revisit the logic of your decisions. What else would you think about if you were less sure that A causes B, or that B is preferable to C? Second, always ask yourself, “How often does that typically happen?” For example, if you were considering funding a startup, you might ask: What percentage of startups fail? (Or, what percentage succeed?) Accepting that you know less than you think you do is one of the best ways to start making better decisions.

الاثنين، 28 مايو 2018

الفرق بين العلامة التجارية والصورة الذهنية

هناك خلط بين مفهوم العلامة التجارية – Brand، والصورة الذهنية – Position، هم قريبان من بعضهما بالفعل، لكن هناك فرق


ماهي العلامة التجارية؟

العلامة التجارية او البراند هي هوية الشركة أو المنتج. هي كل ما يأتي في ذهنك عندما تري اسم الشركة او المنتج او شيء يتعلق بهم. دعنا نأخذ مثال..

ماذا يأتي في ذهنك عند ذكر شركة آبل؟

سوف يأتي في ذهنك العديد من الأشياء والصور والتي تختلف بالطبع من شخص لآخر، لكن في المجمل سأسرد بعض الأشياء العامة التي يتفق الكثير عليها.
 
عندما يأتي ذكر آبل، فغالباً نتذكر..

-         التكنولوجيا.
-         الابداع في التصميم.
-         موبايل حجمه صغير نسبياً (مؤخراً بدأ يتغير هذا).
-         سعر مرتفع عن معظم الهواتف الأخرى.
-         ستيف جوبز.
-         تفاحة مقضومة.
-         أمريكا.
-         ظهور كبير في الأفلام.
-         احداث ترويجية ومعارض.
-         تسريبات قبل الظهور في السوق.
-         لون فضي.
هناك الكثير جداً من التفاصيل الأخرى التي ربما تأتي في أذهان المشترين، عندما نتكلم عن آبل. هناك تفاصيل إيجابية وتفاصيل أخرى سلبية، والامر نسبي للغاية، فمثلاً هل سعر هاتف آبل المرتفع هو ميزة ام عيب؟ ربما يكون الامر ميزة اذا رأينا انه هاتف متميز ويذهب لشريحة اعلى في السوق، وربما نراه عيب اذا كان سيعيقك عن شراءه، أو سعره لا يتناسب مع قيمته الحقيقية.

عموماً آبل ليس لها سيطرة كاملة على البراند، هي تحاول التحكم في هذه التفاصيل قدر الإمكان وجعلها إيجابية وتصف في صالحها، مثل الارتباط بالوان معينة، لكن في الواقع هناك الكثير من التفاصيل خارج عن نطاق ارادتها، لكن ماهو الشئ الذي يقع فعلياً في نطاق ارادتها؟ انه الموقع الذهني، او الصورة الذهنية – Position.

ما هي الصورة الذهنية؟

الصورة الذهنية هي أقوي شيء تمتلكه الشركة، هي الموقع الفريد الذي تحتله في أذهان المشترين والناس عموماً. دعونا نرجع لمثال آبل.

ما أهم شيء يميز شركة آبل؟ 

انه الابتكار. هذه هي الصورة الذهنية التي تحاول آبل بنائها من خلال الترويج والاعلانات وتطوير المنتج، لكي تكون قوية وثابتة كالجبل في عقول المشترين.

كيف تعرف الصورة الذهنية لشركة؟

اذا التبس عليك الأمر، ولم تكن الصورة الذهنية للشركة واضحة، فعليك بالعودة للشعارات الترويجية التي تستخدمها الشركة، ففي حالة آبل، هي تستخدم شعار ترويجي (Think Different)، وهو يؤدي لفكرة الابتكار، انه الابتكار في كل شيء، بداية من الابتكار والابداع في التكنولوجيا المستخدمة، مروراً بشكل المنتج الخارجي – Style، وصولاً بتصميمه الذي يساعده على العمل بكفاءة اعلى – Design.

ما العلاقة بين البراند والصورة الذهنية؟

 سأنستعين بثمرة مانجا لتوضيح العلاقة بين البراند والصورة الذهنية. البراند هي المانجا ككل، بقشرتها الخارجية بالمانجا نفسها بنواتها الداخلية، كل هذا هو البراند. اما الصورة الذهنية فهي النواة، التي بدونها لن توجد مانجا من الأساس.



الأحد، 27 مايو 2018

الفرق بين التخطيط الإستراتيجي و الإدارة الإستراتيجية

الفرق بين التخطيط الإستراتيجي و الإدارة الإستراتيجية في البيئة التنافسية المفرطة، يصعب على شركات الأعمال البقاء و النمو و التوسع في المدى الطويل إذا لم يكن لديها تخطيط استراتيجي. و التخطيط الإستراتيجي هو نشاط يحدد الأهداف و يراعي البيئة الداخلية و الخارجية على حدٍ سواء لتصميم الإستراتيجيات، و تنفيذها، و تحليلها، و ضبطها من أجل الحصول على ميزة تنافسية.
التخطيط الإستراتيجي ليس كالإدارة الإستراتيجية بالضبط، و هو ما يعني مجموعة من القرارات و الإجراءات التي اتخذها مديري المستوى الأعلى لتحقيق الأهداف التنظيمية. فهى ليست سوى تحديد وتطبيق الاستراتيجيات، لتحسين مستوى أدائهم وتحقيق الهيمنة في هذه الصناعة.
و يعتقد الكثيرون أن المصطلحين يدلان على شيء واحد، و لكن هناك فرق بين التخطيط الإستراتيجي و الإدارة الإستراتيجية و الذي يفسره المقال أدناه، اقرأ ما يلي.

جدول المقارنة


تعريف التخطيط الإستراتيجيو يمكن فهم التخطيط الإستراتيجي على أنه نشاط تنموي طويل الأجل يقوم به المديرون رفيعو المستوى و يركز على المنظمة ككل. و هو يحدد الأهداف العامة للمشروع، و يصيغ السياسات، و الأهم من ذلك، يساعد على تحديد الإستراتيجية التنظيمية، من أجل مواجهة المنافسة والبقاء على قيد الحياة والنمو في السوق.
وبعبارة بسيطة، يمكن تعريف التخطيط الاستراتيجي على أنه اعتبار رسمي لمسار عمل المؤسسة أو المشروع في المستقبل.
الإدارة الإستراتيجية هى وظيفة الإدارة العليا التي تستخدم لتحديد الأولويات، و التركيز و توجيه الموارد، و تعزيز العمليات، و تأكيد و ضمان أن الموظفين منحازين نحو تحقيق أهداف المنظمة و وضع المنظمة فيما يتعلق بالبيئة المتغيرة.وهو يؤكد هدف المنظمة للسنوات الخمس المقبلة.
نهج التخطيط الاستراتيجي· نهج من أعلى إلى أسفل (Top Down Approach): يحدد نهجًا مركزيًا لصياغة الاستراتيجية، حيث يحدد المركز رؤية المنظمة ورسالتها وأهدافها وغايتها.
· نهج من أسفل إلى أعلى (Bottom-up Approach): تتميز الوحدات المستقلة أو شبه المستقلة بنهج من أسفل لأعلى، حيث لا تحدد المراكز المؤسسية الدور الاستراتيجي.
تعريف الإدارة الإستراتيجيةمن خلال مصطلح الإدارة الاستراتيجية نعني العملية التي تساعد المنظمة على تقييم بيئة الأعمال الداخلية والخارجية وتشكيل رؤية استراتيجية، و تحديد الأهداف، و وضعالاتجاه، وصياغة وتنفيذ الاستراتيجيات التي تتماشى مع تحقيق أهداف المنظمة.
وتهدف الإدارة الاستراتيجية إلى الحصول على ميزة تنافسية مستدامة، بحيث تحل محل المنافسين وتحقق مركزا مهيمنا في السوق بأكمله. وعلاوة على ذلك، فإنها تقوم بتقييم، وتوجيه، وتعديل المؤسسة وفقًا للتغيرات في بيئة الأعمال.
عملية الإدارة الإستراتيجيةوهي عملية ديناميكية لتصميم، وتنفيذ، وتحليل، والتحكم في الاستراتيجيات، للتأكد من القصد الاستراتيجي للشركة. وتبدأ بتطوير المهمة، والأهداف والغايات، ملف الأعمال والخطط.

الخلاصة إن نطاق الإدارة الإستراتيجية أكبر من التخطيط الإستراتيجي، بمعنى أن هذا الأخير هو أحد المكونات الهامة في السابق، و الذي يشمل صياغة الإستراتيجيات، و الصمود في المنافسة، و هو مفيد لبقاء، و نمو، و توسع الشركة. أما التخطيط الاستراتيجي هو النشاط الذي تقوم به الإدارة العليا للمنظمة، التي تساعد على ربط المنظمة مع بيئة الأعمال.













السبت، 26 مايو 2018

The Management Tip 4 Steps to Get Approval for Your Next Innovation Project

Everyone wants innovation in their company, but getting a new idea implemented can be a challenge, especially when office politics are in play. When you’re trying to get approval for your latest innovation, follow these four steps. First, anticipate resistance. If you know what people might object to, you can plan how you’ll address those concerns. Second, understand what objections are truly about. For example, someone might say they object because of a publicly acceptable reason — say, the project is too costly — when their real concern is political, like they’re afraid their team will lose influence. Third, find a champion for the project. This should be a senior executive whose clout and expertise can help you move the project forward. And fourth, gather a critical mass of supporters. If you have a group of people who believe in the innovation enough to try it, you’ll have social proof that the idea is a good one.

الجمعة، 18 مايو 2018

التسويق الأخضر


التسويق النظيف أو التسويق البيئى، أو كما يطلق عليه الكثير التسويق الأخضر، يهتم بكل خطوة تمهد لتوصيل منتج بيئى نظيف خالى من التلوث أو الخداع أو غش الناس.



التسويق الأخضر مصطلح بدأت الدعوة له من ثمانيات القرن الماضى، وكان هدفه أن يتحول التسويق من علم للربح والحصول على مافى جيوب المستهلكين إلى علم يساعد الناس فى اتخاذ قرارت شرائية قائمة على رسالة تسويقية عادلة وبعيدة كل البعد عن الاستغلال.



التسويق الحديث الذى تطالب به الجهات (الخضراء) فى العالم يرتكز على 3 أسس رئيسية أو 3 Ps:

1- يأتى فى مقدمة هذه الأسس البيئة (Planet) : ويقول مؤيدى هذا النوع من التسويق أن الكوكب هو الأولوية التى يجب أن يركز عليها المسوقون، فيجب عليهم أن ينتجوا ويسوقوا منتجات نظيفة لا تلوث البيئة.

2- ثم يأتى بعد البيئة الناس أنفسهم (People) : وهما العنصر الأهم فى العملية التسويقية، حيث يجب أن يكون المسوق أمين لأعلى درجة فى إيصال رسالته التسويقية، ويبعدها كل البعد عن المغالاة والخداع، وأن يضع فى أولوياته أن يعمل لصالح المستهلك وليس ضده أو من أجل الحصول على ماله.

3- وأخيراً يأتى دور الربح (Profit) : وهى الحلقة الأخيرة التى ستجذب انتباه المسوقين بعد حفاظهم على البيئة ومراعاتهم للناس والعمل لصالحهم.

يرى المسوقون إلى يومنا هذا الكلام نظرى وبعيد عن التطبيق، أو على الأقل يسقطوا أساسياته من حساباتهم، ولكن لن يستمر هذا الأمر طويلاً على ما أعتقد مع انتشار المنظمات التى تعنى بالمستهلك والبيئة وحقوقهم، وأيضاً منظمات الجودة التى تستطيع بشهادات الجودة المعترف بها عالمياً أن ترفع أسهم الشركات بشكل كبير فى السوق

كما أن كثير أيضاً من الشركات بدأت فى اللعب على فكرة التسويق الأخضر من زاوية أخرى، وهى ببساطة ترى أن التسويق الأخضر ميزة تنافسية جديدة تستطيع استغلالها فى وقت ندرت فيه الميزات التنافسية الواضحة لدى الشركات.

أصبحنا نرى الشركات تنتج منتجات صديقة للبيئة، ربما تكون صحية أكثر، أو لا تبعث بمواد ضارة على البيئة، وتستخدم فى سبيل إيصالها طرق نظيفة فى التسويق، وتعامل من خلالها العملاء على أنهم المحرك الرئيسى لها وليس الربح.
هذا الشركات هى الأخرى تقابل تحدى كبير عند إنتاجها هذه المنتجات، فالمشترون يعانون من ارتفاع أسعار هذه المنتجات صديقة البيئة، وفى الوقت ذاته يرون أن كفاءتها لا تساوى كفاءة المنتجات التى تعودوا عليها، وفى الحقيقة يشتري كثير من الناس هذه المنتجات صديقة البيئة أحياناً لشعورهم بالمسئولية الاجتماعية وأحياناً لإعتقادهم أنها صحية أكثر حتى لو جاء ذلك على حساب الكفاءة التى تعودوا عليها.
وفى المقابل يعكف المسوقون على تقليل هذه الفجوة بإيجاد طرق جديدة لتقليل تكلفة هذه المنتجات، وهم يبررون مؤقتاً الأسعار العالية لهذه المنتجات لمجهوداتهم وتكلفتهم العالية فى سبيل الحصول عليها نظيفة، مثل أن يزرعوا منتج معين تحت ظروف بيئية طبيعية بعيدة عن المبيدات والمؤكسدات وغيرها.


التسويق الأخضر كان البداية فقط، فنجد أبناءه من منتج أخضر، ومستهلك أخضر، ... الخ، وكلها مسميات خضراء تؤدى إلى نفس النطاق النظيف للتسويق.










الأربعاء، 16 مايو 2018

7 خطوات لتكون رائد أعمال نـاجح

7 خطوات لتكون رائد أعمال نـاجح .. مميــز .. مُلهِـم ! 
هل تنقصك الفكرة ؟
يقول والتر ليمان :
عندما يفكر الجميع بالطريقة ذاتها فهذا يعني أن لا أحد يفكر !

وهذا يفضي إلى أن نغير تفكرينا السطحية واستبداله بالتفكير العميق للتوصل الى ما نريد . فلو ألقينا نظرة اليوم عن كثب لمن صنعوا إمبراطورياتهم لوجدنا أنهم فقط التقطوا فكرة من أحد هذه العناصر وعملوا عليها , فالإيمان المقرون بالعمل سيوصلك بالتأكيد إلى نتائج ثورية .

وهذه العناصر كالتالي :

1- استشرف المستقبل :

يمكن تلخيص معنى استشراف المستقبل في قصة صابر باتيا ذلك الرجل الذي أنشأ شركته الخاصة رغم أن الانترنت حينها كان في بدايات عصوره الثورية حيث أقنع شركة دراير فيشرو جيرفستون ( DFJ ) في الاستثمار معه .


2- حول هوايتك إلى فكرة مشروع :

هنا لن تحتاج إلى فكرة عبقرية لبدء مشروعك , كل ما عليك فعله هو الأخذ بيد هوايتك إلى عالم آخر من التطوير تماماً كما فعل الفتى الإنجليزي نيكولاس لويسيو ابن الثالثة عشر الذي كان لا يعرف لغير لغة برمجة التطبيقات لغة وقبل أيام باع تطبيقه ( SUMMLY ) على شركة ياهو بقيمة بلغت الـ 30 مليون دولار .


3- ابحث عن منتج ترى تطويره ممكنا :

كل من يرى استحالة الحصول على فكرة وقرر أن يبدأ مشروعه اليوم فباستطاعته وضع قائمة منسدلة بأسماء منتجات وعليه إقرانها بكلمة ( ماذا لو ) لتنطلق حينها الأفكار الإبداعية ومن ثم تقوم بعملية فرز لأيها أقرب للواقعية تماماً كما فعله مؤسس أمازون جيف بيزوس الذي عمل على تطوير مكتبة تقليدية الى رقمية حتى أصبحت اليوم مركز التسوق الرقمي الأكبر في العالم .


4- حول المشاكل و الاحتياجات إلى فرص ممكنة :

ما الذي ينقصك ؟ أو ما الذي تعاني منه ؟ كلها أسئلة كفيلة لو سألت نفسك بها يوميا ومن ثم دونت إجاباتك في الحصول على فكرة مشروع جديد , ولربما طرأت نفس الفكرة على بال أحدهم لكنه لم يحرك ساكناً فكن أنت من ينفض الغبار عن ركام الأفكار كما فعل إيان ليو بولد الذي استفاد من رسوبه في مشروع التخرج في إنشاء شركته الخاصة التي أسماها عقب ذلك كامبس كونسبتس ( CAMPUS CONCEPTS ) .

الاثنين، 14 مايو 2018

اسباب مشكلة النسيان فى الامتحان و حلها

كتير من الطلبة لما بيدخلوا لجنة الامتحانات بيبداوا ينسوا المعلومات
و بيحاولوا يفتكروها بس المشكلة ان من غير فايدة و بيتكرر الامر دة كتير بس مش الكل حاول يعرف اية السبب
المشكلة ان بيضيع وقت و انت بتحاول تفتكر الاجابة خصوصا لو عارف انك مذاكر المعلومة دى كويس جدا
دول اسباب انك تنسي فى اللجنة

1_ قلة النوم
كتير من الطلبة بيفضلوا ليلة الامتحان انهم يناموا ساعة او اتنين بس و فى البعض مبينمش
قلة النوم هى من اكتر الاسباب ان يبقى ذهنك مش مركز و مشتت و النتيجة انك هتنسي كل المعلومات او معظمها اللى انت ذاكرتها
الحل انك تنظم مواعيد النوم انك تنام من 6 ل 8 ساعات كل يوم و انك تريح بين اوقات المذاكرة و انك تراجع كتير

2_  التوتر
فى مواد بتبقى تقيلة او صعبة شوية و دة سبب انك تخليك متوتر
ممكن تبقى مذاكر كويس جدا و راجعت بس للاسف التوتر هيخليك متقدرش تفتكر المعلومات اللى انت ذاكرتها
حاول تاخد نفس عميق و تهدى و افتكر انة امتحان زى اى امتحان و ان كل الاوقات هتعدى

3_  الاكل اللى مش صحى
ممكن تاكل اكل جاهز او شيبسي او غيرة و المنبهات و دة بيؤدى ان يقلل قدرتك على التركيز و انك تقدر تفتكر المعلومات
يفضل انك تشرب مية لانها بتقلل من التوتر و القلق فى الامتحان

4_ المهدئات
فى طلبة من كتر القلق و التوتر بيلجأوا للمهدئات لان دة هيخليهم اهدى  و يحسوا ان يقدروا يذكروا بتركيز
بس للاسف بيخلي الطالب بيعانى من التوتر و القلق و قلة النوم
ليها اضرار جانيبة انخفاض فى الوعى و بتؤثر على الذاكرة على المدى الطويل بالشكل السلبى

5_  قلة الرياضة
من فوايد الرياضة انها بتساعدك على انك تنام بشكل افضل
اليوجا مثلا بتساعدك انك تركز و بتقلل التوتر و التعب
بس بلاش تمارس رياضة محتاجة مجهود كبير او تعب كبير قبل ما تنام

قاعدة باريتو لادارة الوقت

قاعدة (80 / 20)  إذا كانت أمامك العديد من المهام التى يجب عليك أداؤها,) على أن تقرر. ووجدت صعوبة فى تحديد بأيها تبدأ, فمن الممكن أن ت...