مريم أحمد بيومي طالبة عندها 15 سنة ، وبدأت البحث العلمى فى سن صغير، كان عندها فكرة مجنونة مشيت وراها ، وفكرتها أصبح ناس كتير مقتنعين بيها مش هى بس ..
مريم مشيت ورا الحقيقة العلمية اللى بتقول ان كل أنهار العالم فيها نسبة دهب، وبدأت تدرس النظرية دى هنا فى مصر وتحاول تقارنها بنهر النيل، واكتشفت ان أعلى تركيز للدهب موجود خلف السد العالى فى بحيرة ناصر ، وده لأن السد العالى مفيهوش هاويس... :)) ..
طريقة استخراج الدهب بتاعة مريم هى انها هتخلط الدهب مع الزئبق عشان يتماسكوا سوا وتقدر تطلع الدهب من المية، وبعدها هتعمل عملية فصل حرارى للدهب من الزئبق فى مكان مغلق ، وده لأن الزئبق المتبخر مادة سامة وكمان عشان تقدر تستخدم الزئبق تانى وتقلل التكلفة بتاعة المشروع ! بعد الفصل هنكون قادرين نستخدم الدهب ونستغله صناعيا عادى، وكمان هيكون الطمى نقى وممكن نستخدمه فى تخصيب الأراضى اللى النهر بينحرها ..
مريم سافرت عشان تمثل مصر فى المعرض الدولى للإختراع فى تايلاند، كانت مؤمنة بفكرتها البسيطة من وجهة نظرها، لكن الفكرة كانت جديرة تخليها تاخد المركز الأول والميدالية الذهبية فى المسابقة وعلم مصر يترفع فى فى المعرض ضمن كل الدول المشاركة
الأهم من الفكرة ومن الفوز ان مريم محطتش ايدها على خدها وقالت مصر مفيهاش امكانيات، ولا استنت حد يساعدها ويساند فكرتها لأنها عارفة كويس ان مصر مش من الدول اللى بتهتم أوى بالبحث العلمى .. لكنها آمنت انها ممكن لوحدها توصل ومتستناش حد أصلا ..
أنت كمان ظروفك ممكن تكون أصعب من أى حد، ممكن تكون لوحدك، بس لو آمنت بنفسك وفكرتك هتنجح رغم الظروف :)) ..
مريم مشيت ورا الحقيقة العلمية اللى بتقول ان كل أنهار العالم فيها نسبة دهب، وبدأت تدرس النظرية دى هنا فى مصر وتحاول تقارنها بنهر النيل، واكتشفت ان أعلى تركيز للدهب موجود خلف السد العالى فى بحيرة ناصر ، وده لأن السد العالى مفيهوش هاويس... :)) ..
طريقة استخراج الدهب بتاعة مريم هى انها هتخلط الدهب مع الزئبق عشان يتماسكوا سوا وتقدر تطلع الدهب من المية، وبعدها هتعمل عملية فصل حرارى للدهب من الزئبق فى مكان مغلق ، وده لأن الزئبق المتبخر مادة سامة وكمان عشان تقدر تستخدم الزئبق تانى وتقلل التكلفة بتاعة المشروع ! بعد الفصل هنكون قادرين نستخدم الدهب ونستغله صناعيا عادى، وكمان هيكون الطمى نقى وممكن نستخدمه فى تخصيب الأراضى اللى النهر بينحرها ..
مريم سافرت عشان تمثل مصر فى المعرض الدولى للإختراع فى تايلاند، كانت مؤمنة بفكرتها البسيطة من وجهة نظرها، لكن الفكرة كانت جديرة تخليها تاخد المركز الأول والميدالية الذهبية فى المسابقة وعلم مصر يترفع فى فى المعرض ضمن كل الدول المشاركة
الأهم من الفكرة ومن الفوز ان مريم محطتش ايدها على خدها وقالت مصر مفيهاش امكانيات، ولا استنت حد يساعدها ويساند فكرتها لأنها عارفة كويس ان مصر مش من الدول اللى بتهتم أوى بالبحث العلمى .. لكنها آمنت انها ممكن لوحدها توصل ومتستناش حد أصلا ..
أنت كمان ظروفك ممكن تكون أصعب من أى حد، ممكن تكون لوحدك، بس لو آمنت بنفسك وفكرتك هتنجح رغم الظروف :)) ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق